كاتب المقال محمد صلاح تابعت بكل شغف المؤتمر الصحفي لمعالي المستشار تركي الشيخ و الخاص بالاعلان الرسمي عن مسابقة (القلم الذهبي) و اعجبتني ا...
“المرأة القارئة لا ينتهي و لا يمل معها الحديث , لديها الكثير لتقوله لك , و الكثير من التركيز لتسمعك .
أنا لا أشكو شيئًا. لكني أسأل سؤالًا واحدًا يا ربي: لماذا، فوق كوني فقيرًا، أرسلتني إلى العالم شاعرًا؟ لماذا كلُّ هذه اللعنات في الوقت ذاته؟
You're employing a browser that won't supported by Facebook, so we've redirected you to a simpler Edition to provde the finest encounter.
لا بل إن للدموع في الأساطير، بخاصة دموع النساء، أثرها البالغ على عتاة «الصفوف الأولى» من الآلهة، الذين عمدوا بتأثير من بكاء «عناة» إلى إعادة «بعل» إلى الحياة لشهور عدة. وهو الأمر نفسه الذي تكرر مع بكاء عشتروت على أدونيس، وإنانا على ديموزي، وإيزيس على أوزيريس.
وقد أثر المركز في قريتنا، وهذه تعتبر أول مشاركة بالنسبة لنا خارج المنطقة في معرض أبوظبي الدولي للكتاب، حيث يخطو المركز غير الربحي أولى خطواته خارج السلطنة، وغرضنا المساهمة في تنمية المجتمع وتأسيس جيل مثقف واع منتج ومشارك في تنمية مجتمعه، أما المرأة فهي تحب القراءة لتنمية ذاتها وتربية أطفالها وأيضاً من أجل تعرّف على المزيد جمالها، وتحب قراءة الروايات لأن المرأة شاعرية ورقيقة، كما أن الرواية، من وجهة النظر القائلة إنها أكثر الأنواع الأدبية أنوثة، تأتي أيضاً متجاوبة مع مهارات النساء البيولوجية المتعلقة بتقدير الأمور.
ثلاثة لا تحبها المرأة امرأة أجمل منها، ومن يسألها عن عمرها، ومن يسألها عن ماضيها.
يوفر الحائط الخلفي الداكن بالإضافة للوسادة المستخدمة كمسند للظهر صلابة للوحة، فيعطي الرسام انطباعا أن الفتاة تجلس جلسة مستقيمة، وأنها في الوقت نفسة شخصية محافظة، وما يقوي هذا الانطباع هو الثياب الحشمة التي ترتديها الفتاة، والتي لا تظهر أيا من مفاتنها الأنثوية؛ ومع ذلك استطاع فراجونارد إظهار أنوثتها، دون الحاجة للدلع، بفعل غير إيروتيكي؛ وهو القراءة.
وهنا نطرح السؤال: كيف نُشجّع المواطن العادي على القراءة في زمن أصبح كلّ اهتمامه السعي وراء لقمة العيش التي يزداد سعرها ويصعب تأمينها يومًا بعد يوم؟
الولايات المتحدة أوروبا آسيا أفريقيا أميركا اللاتينية الرأي
المرأة كالبركان، بهدوئها يظل خامد، وعندما تتعرض لأي هزة ينفجر هذا البركان.
القراءة الأدبية تعلم الفضول الإيجابي والسياسة تعلم الانتهازية، لذا نجد المرأة المثقفة محصنة برغبة الاكتشاف الإنساني والاجتماعي، والرجل المثقف يبحث عن حصانة في السلطة السياسية.
لا يوجد امرأة ضعيفة في العالم، وإنما النساء على قدر متباين من القوة.
اشترك مجاناً في نشرة جوَّك الإلكترونية للبقاء على اطلاع دائم بآخر المستجدات تابعونا على